الصحة

 كان النظام الصحي العام عند التحرير خاوياً تماماً. خلال حقبة التسعينيات قلص صدام الانفاق على القطاع الصحي باكثر من 90%  وما يتبع هذا من نتائج على حياة مواطنيهِ.

 بحلول شهر تشرين الثاني قام التحالف بـ:

 ·        زيادة الانفاق على النظام الصحي باكثر من 26 ضعف مما كان عليه في عهد صدام,

·        افتتاح كل المستشفيات الـ 240 واكثر من 1200 عيادة صحية,

·        زيادة رواتب الاطباء  على الأقل ثمانية اضعاف ما كانت عليه في عهد صدام,

·        زيادة توزيع الادوية الطبية تقريباً من الصفر ليصل الى 700 طن في ايار والى مستوى اجمالي يبلغ 12000 طن ,

·        اعطاء اكثر من 22 مليون جرعة لقاح الى اطفال العراق.

 الأمر الأكثر أهمية هو عدم وجود دليل على أنتشار الأوبئة في العراق.